مباديء التربية الخاصة
- يجب تعليم الأطفال ذوي الحاجات الخاصة في البيئة التربوية القريبة من البيئة العادية . -إن التربية الخاصة تتضمن تقديم برامج تربوية فردية .
وتتضمن البرامج التربوية الفردية :
أ- تحديد مستوى الأداء الحالي .
ب- تحديد الأهداف طويلة المدى .
ج- تحديد الأهداف قصيرة المدى .
د- تحديد معايير الأداء الناجح .
هـ- تحديد المواد والأدوات اللازمة .
و- تحديد موعد البدء بتنفيذ البرامج وموعد الانتهاء منها .
- إن توفير الخدمات التربوية الخاصة للأطفال المعوقين يتطلب قيام فريق متعدد التخصصات بذلك حيث يعمل كل اختصاصي على تزويد الطفل بالخدمات ذات العلاقة بتخصصه . -إن الإعاقة لاتؤثر على الطفل فقط ولكنها قد تؤثر على جميع أفراد الأسرة . والأسرة هي المعلم الأول والأهم لكل طفل .-إن التربية الخاصة المبكرة أكثر فاعلية من التربية في المراحل العمرية المتأخرة . فمراحل الطفولة المبكرة مراحل حساسة على صعيد النمو ويجب استثمارها إلى أقصى حد ممكن .
الفرق بين ... أهداف التربية العامة والتربية الخاصة
هناك فروق واضحة بين أهداف التربية العامة والتربية الخاصة ، وتبدو هذه الفروق واضحة بين كلاً منهما في النقاط التالية :
- تهتم التربية العامة بالأفراد العاديين ، في حين تهتم التربية الخاصة بفئات الأفراد غير العاديين . -تتبنى التربية العامة منهاجاً موحداً في كل فئة عمرية أو صف دراسي في حين تتبنى التربية الخاصة مناهاجاً لكل فئة ، تشتق منه الأهداف التربوية فيما بعد .
- تتبنى التربية العامة طرائق تدريسية جمعية في تدريس الأطفال العاديين في المراحل التعليمية المختلفة في حين تتبنى التربية الخاصة طريقة التعليم الفردي في تدريس الأطفال غير العاديين في الغالب .
- تتبنى التربية العامة وسائل تعليمية عامة في المواد المختلفة ، في حين تتبنى التربية الخاصة وسائل تعليمية خاصة بفئات الأفراد غير العاديين .
وعلى سبيل المثال :
تستخدم الخريطة في تعليم الطفل العادي ، في حين تستخدم الخريطة المجسمة أو الناطقة مع الطفل يستخدم جهاز الاوبتكون ( Optacon ) في تدريس القراءة للمكفوفين ، في حين لايستخدم مثل هذا الجهاز في تدريس القراءة للأطفال العاديين .
تستخدم لغة الإشارة ( Sign Language ) في تدريس الصم ، في حين لاتستخدم مثل هذه اللغة في تدريس الأطفال العاديين .
يستخدم جهاز النطق الصناعي مع الأفراد ذوي الإضطرابات اللغوية كالمعوقين عقلياً ، وسمعياً ، والمصابين بالشلل الدماغي ، في حين لايستخدم مع الأطفال العاديين ...... وهكذا .
ومهما يكن من فروق بين أهداف التربية الخاصة والعامة ، فإن كلاً منهما يهتم بالفرد ، ولكن بطريقته الخاصة . ومع ذلك فتشترك التربية العامة والخاصة في هدف مساعدة الفرد أياً كان ، على تنمية قدراته واستعدادته إلى أقصى حد ممكن ، والعمل على تحقيق أهدافه ، وذلك من خلال توفير الظروف المناسبة لتحقيقها
- يجب تعليم الأطفال ذوي الحاجات الخاصة في البيئة التربوية القريبة من البيئة العادية . -إن التربية الخاصة تتضمن تقديم برامج تربوية فردية .
وتتضمن البرامج التربوية الفردية :
أ- تحديد مستوى الأداء الحالي .
ب- تحديد الأهداف طويلة المدى .
ج- تحديد الأهداف قصيرة المدى .
د- تحديد معايير الأداء الناجح .
هـ- تحديد المواد والأدوات اللازمة .
و- تحديد موعد البدء بتنفيذ البرامج وموعد الانتهاء منها .
- إن توفير الخدمات التربوية الخاصة للأطفال المعوقين يتطلب قيام فريق متعدد التخصصات بذلك حيث يعمل كل اختصاصي على تزويد الطفل بالخدمات ذات العلاقة بتخصصه . -إن الإعاقة لاتؤثر على الطفل فقط ولكنها قد تؤثر على جميع أفراد الأسرة . والأسرة هي المعلم الأول والأهم لكل طفل .-إن التربية الخاصة المبكرة أكثر فاعلية من التربية في المراحل العمرية المتأخرة . فمراحل الطفولة المبكرة مراحل حساسة على صعيد النمو ويجب استثمارها إلى أقصى حد ممكن .
الفرق بين ... أهداف التربية العامة والتربية الخاصة
هناك فروق واضحة بين أهداف التربية العامة والتربية الخاصة ، وتبدو هذه الفروق واضحة بين كلاً منهما في النقاط التالية :
- تهتم التربية العامة بالأفراد العاديين ، في حين تهتم التربية الخاصة بفئات الأفراد غير العاديين . -تتبنى التربية العامة منهاجاً موحداً في كل فئة عمرية أو صف دراسي في حين تتبنى التربية الخاصة مناهاجاً لكل فئة ، تشتق منه الأهداف التربوية فيما بعد .
- تتبنى التربية العامة طرائق تدريسية جمعية في تدريس الأطفال العاديين في المراحل التعليمية المختلفة في حين تتبنى التربية الخاصة طريقة التعليم الفردي في تدريس الأطفال غير العاديين في الغالب .
- تتبنى التربية العامة وسائل تعليمية عامة في المواد المختلفة ، في حين تتبنى التربية الخاصة وسائل تعليمية خاصة بفئات الأفراد غير العاديين .
وعلى سبيل المثال :
تستخدم الخريطة في تعليم الطفل العادي ، في حين تستخدم الخريطة المجسمة أو الناطقة مع الطفل يستخدم جهاز الاوبتكون ( Optacon ) في تدريس القراءة للمكفوفين ، في حين لايستخدم مثل هذا الجهاز في تدريس القراءة للأطفال العاديين .
تستخدم لغة الإشارة ( Sign Language ) في تدريس الصم ، في حين لاتستخدم مثل هذه اللغة في تدريس الأطفال العاديين .
يستخدم جهاز النطق الصناعي مع الأفراد ذوي الإضطرابات اللغوية كالمعوقين عقلياً ، وسمعياً ، والمصابين بالشلل الدماغي ، في حين لايستخدم مع الأطفال العاديين ...... وهكذا .
ومهما يكن من فروق بين أهداف التربية الخاصة والعامة ، فإن كلاً منهما يهتم بالفرد ، ولكن بطريقته الخاصة . ومع ذلك فتشترك التربية العامة والخاصة في هدف مساعدة الفرد أياً كان ، على تنمية قدراته واستعدادته إلى أقصى حد ممكن ، والعمل على تحقيق أهدافه ، وذلك من خلال توفير الظروف المناسبة لتحقيقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق